أيها الطير الشادي
أيها الطير الشادي أيها الطير الشادي على أغصان فؤادي لا يمكنني الحديث معك وقتما تشاء أرواحنا أو وقتما تشاء نبضاتنا كيما ترتاح ا لروح والكيان وطيوفك
أيها الطير الشادي أيها الطير الشادي على أغصان فؤادي لا يمكنني الحديث معك وقتما تشاء أرواحنا أو وقتما تشاء نبضاتنا كيما ترتاح ا لروح والكيان وطيوفك
بعد رحيل ظلك كل شيءبات يحترق آلا تسمع صوت الآحتراق في الآعماق آلا تسمع صوت الكبرياء حين يخفق بعد رحيل ظلك كل شيء بات يعلن
بعدك سجنو اشواقي يا حبيبي بعدك ألقوا القبض على روحي وأنفاسي سجنوا أاشواقي وبعثروا همساتي وأنزلوني ضيفة في زنزانة التعذيب ليس لها نوافذ للحنين ولا
زاد الآشتياق سيدي الغالي همست لك ذات مساء أن مسافات الغربة وفواصل الغياب لن تحجب مطرالعشق عن أرواحنا ولن يغب عني صدى صوتك وسيبقى المساء
سأفتقدك جدا يا قلبي فنبضك هو الوحيد الذي توجني بتاج الوقار ورصع جبين قلبي بلؤلؤات العفة والكرامة قبل أن يستيقظ الفجر وهمس لي همس كمغازلة
سيدي أعرني أذنك دقيقة * سأحدثك عن البرد القارص الذي احتلني والزمهرير الذي قطع أوصالي وتركني أعاني.. سأحدثك عن النوم الذي جفى عيون زماني وغفى
غردت لقلبي غردت لي وتغنت بإسمي وحبي كل الطيور والفراشات العاشقة وتراقصت في حضوري الورود البرية فأنا من أطلقت عليها سنابل القمح الخضراء بالعروس الندية
أحدث التعليقات