مرافىء الحنين
قبل أن نوارى الثرى..
قبل أن نوارى الثرى..باعتقادي ورأيي المتواضع دائما أنه لا قياس أبدا لحجم الجنسية الممنوحة لكل فلسطيني خارج وطنهعلى ورق من سعف النخيل أو من الكرتونالمقوى
قبل أن نوارى الثرى..باعتقادي ورأيي المتواضع دائما أنه لا قياس أبدا لحجم الجنسية الممنوحة لكل فلسطيني خارج وطنهعلى ورق من سعف النخيل أو من الكرتونالمقوى
نجلس على أعتاب الدار.. يا أبناء الوطن الواحد ألا تعلمون أنه حينما يغلقون مزلاج باب السجن على أسرانا تهتز قلوبنا ليس خوفا من أصوات تعذيبهم
أحدث التعليقات